إعتقال رشيد نيني.. من أزعجهُ قلم الصحفي ويُريد إعادته إلى السٌجن؟

نيني

أفادت مصادر إعلامية، أنَ رجال الأمن حلوا صباح امس الأحد 19 أكتوبر، بمقر جريدة “الأخبار” من أجل إعتقال مديرها الصحافي الشهير “رشيد نيني”. وقالت نفس المصادر، أنَ الأمر له ارتباط بقضية قديمة كان “رشيد نيني” مطالبا بوضع مبلغ 90 ألف درهم كضمانة  في قضيتين منفصلتين رفعها كل من المرحوم بوعبيد وأجنبي من جنسية إيطالية ضد “رشيد نيني”.

وقد طلب “رشيد نيني” من رجال الأمن إمهاله حتى يوم الاثنين على إعتبار أن يوم الأحد هو يوم عطلة وجميع الأـبناك مقفلة، وهو الطلب الذي لم يستجب له في حينه، وتم إقتياد “رشيد نيني” لمخفر الشرطة في أفق نقله للسجن إلى حين أدائه المبلغ المذكور،  إلا أن بعض أصدقاء الصحافي تدخلوا لسداد المبلغ وأطلق سراحه بعد أقل من ساعتين.

وأشارت مصادر إعلامي، إلى أن أطراف معينة إنزعجت من كتابات “رشيد نيني” وانتقاداته لها “حركت” الأمور بهذه الطريقة الغير المفهومة وفي هذا الظرف بالذات. مواقع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق